حذر محافظ الفروانية الشيخ فيصل الحمود المالك مما قد يحمله الوافدون من أجندات، لاًفتا إلى أن «أخطر ما يواجه البلاد هو العمالة السلبية السائبة الهامشية غير القانونية، التي تشكل عبئاً على المجتمع الراقي الإيجابي الذي يسعى إلى التطوير والتقدم من خلال إنتاجية المواطن».
وأكد المالك في تصريح صحافي أن «العمالة الأجنبية غير المنتجة لا تجد ما تفعله سوى تعكير أمن المجتمع، فتجلب له مشاكل وسلوكيات سيئة تعيق تقدمه وتصعب معه خدمة الناس، إضافة إلى سهولة حملها لبعض المشاريع والأجندات»، مشيراً إلى أن «النجاح يتحقق بعناصر فعالة حسنة السير والسلوك مثقفة تبني ولا تهدم وتتقدم ولا تتخلف ،ويكون مستوى الإدراك والوعي لديها عالياً ،حتى تنتج وتضيف وتشارك بتحمل المسؤولية وتطبيق النظام والقانون واحترام وتقدير البلاد».
وذكر أن «الكويت منذ نشأتها ترحب بحفاوة وكرم بالوافدين الذين قطعوا المسافات تاركين ديارهم لتحسين مستوى معيشتهم، فتحتضنهم وتوفر لهم الخدمات الضرورية والراحة والأمان، لكن الأمور إذا خرجت عن نطاق القانون تسبب القلاقل وتعيق التنمية، إذ إنها لا تقدم قيمة مضافة لسوق العمل بل ترهقه وتؤخر إنتاجيته»، مؤكدا في الوقت ذاته أن «تنامي ظاهرة البطالة في أوساط الوافدين يرافقه ازدياد في نسبة الجريمة والمشاكل الغريبة عن المجتمع الكويتي».
وأكد المالك في تصريح صحافي أن «العمالة الأجنبية غير المنتجة لا تجد ما تفعله سوى تعكير أمن المجتمع، فتجلب له مشاكل وسلوكيات سيئة تعيق تقدمه وتصعب معه خدمة الناس، إضافة إلى سهولة حملها لبعض المشاريع والأجندات»، مشيراً إلى أن «النجاح يتحقق بعناصر فعالة حسنة السير والسلوك مثقفة تبني ولا تهدم وتتقدم ولا تتخلف ،ويكون مستوى الإدراك والوعي لديها عالياً ،حتى تنتج وتضيف وتشارك بتحمل المسؤولية وتطبيق النظام والقانون واحترام وتقدير البلاد».
وذكر أن «الكويت منذ نشأتها ترحب بحفاوة وكرم بالوافدين الذين قطعوا المسافات تاركين ديارهم لتحسين مستوى معيشتهم، فتحتضنهم وتوفر لهم الخدمات الضرورية والراحة والأمان، لكن الأمور إذا خرجت عن نطاق القانون تسبب القلاقل وتعيق التنمية، إذ إنها لا تقدم قيمة مضافة لسوق العمل بل ترهقه وتؤخر إنتاجيته»، مؤكدا في الوقت ذاته أن «تنامي ظاهرة البطالة في أوساط الوافدين يرافقه ازدياد في نسبة الجريمة والمشاكل الغريبة عن المجتمع الكويتي».
1 التعليقات:
بل الحذر ممن باع لهم تأشيرة دخول الكويت وقبض ثمن ذلك منهم
إرسال تعليق