skip to main |
skip to sidebar
تابع النائب الدكتور عبد الرحمن الجيران تسخين ملف الوافدين في الكويت واضعا في تصريح له امس «خطة طريق» لتحديد الرسوم عليهم ومعالجة الخلل في التركيبة السكانية من خلال «فرزهم» حسب مواقعهم المالية والقانونية والتحقق من حساباتهم البنكية للاطلاع على مستوى الدخل، وإدخالهم في دورات تأهيلية كل في مجال تخصصه، «من ينجح منهم يبقَ وتحدد عليه الرسوم، ومن يخفق لمرتين... يُرحّل».
ورأى الجيران في تصريح لـ«الراي» أن رسوم الخدمات تختلف تماماً عن الضرائب، من ناحية التكييف الشرعي، فالأولى جائزة والثانية محرمة، لافتاً إلى أن ما يدفعه المقيم مقابل تمتعه بخدمات الدولة أمر مطلوب ومسوغ، وشائع في كل الدول، «ففي القاهرة مثلاً ندفع سعر غرفة الفندق وتذكرة القطار والطيران الداخلي وكل شيء بأضعاف ما يدفعه المواطن المصري ومنذ عقود طويلة مضت، وها هي قناة السويس تفتح آفاقاً واسعة للتبادل التجاري نظير مرور السفن من إفريقيا إلى أوروبا».
وشدد على ضرورة «فرز الوافدين حسب مواقعهم المالية والوظيفية والقانونية، بالإضافة إلى التحقق من الحسابات البنكية للوقوف على مستوى الدخل»، مؤكداً أهمية تطوير ورفع مستوى الوافد، «فإن كان ذلك ممكناً، نجبره على الدخول في دورات تأهيل أداء حسب تخصصه، فإن اجتازها بنجاح تحدد عليه الرسوم وإن أخفق يعطى مهلة لإعادة الدورة فإن أخفق يُرحّل».
2 التعليقات:
اشمعنا المصريين اللى جبت سيرتهم في مقالك وبعدين في جنسيات تانى غير المصريين وبردوا لما بتسافروا بلادهم بتعاملكم كسائحين وماتنساش أن ده مصدر دخل للبلد وهو السياحه وعلى فكرة انتو بتتعاملوا عندنا احسن مننا احنا في بلدنا في حين أننا بتعامل عندكم أسوء معامله
تزكره القطار والطيران الداخلي وغرفة الفندق نفس الاسعار لا تختلف من المصري للوافد
تاكد من صحة الكلام
ولاكن انواع القطار وانواع الطيران وانواع الفنادق تختلف
ولك حرية الاختيار
إرسال تعليق